أهم مضامين الخطاب الملكي بمناسبة افتتاح الدورة التشريعية
ك.ب
– تنويه بنجاح العملية الانتخابية و الأجواء التي مرت بها، في الظرفية التي يعرفها المغرب سواء في التحديات الداخلية والخارجية.
– تذكير بأزمة الكوفيد وتأثيرها على المجتمع وكيف واجهتها الدولة رغم العديد من الإكراهات وهذا ما يحتم على المغرب المضي قدما في تثمين موارده الاقتصادية والطاقية مع التنويه بعملية اللقاح التي كانت مجانية.
– التدابير التي أطلقها المغرب لتنمية اقتصاده رغم الظروف العالمية الراهنة حيث يتوقع المغرب أن يعرف نموا بنسبة 5،5 في المائة و كذا التوقعات التي تؤكد على أن الفلاحة ستعرف نموا ب17 في المائة إلى جانب عائدات المغاربة العالم التي عرفت أرقاما مهمة رغم المشاكل المتعلقة بالجائحة.
– البعد الأول تنمية الاقتصاد وتطويره وعصرنته والبعد الثاني هو تنزيل النموذج التنموي الجديد.
– الحكومة الجديدة مسؤولة عن تنزيل النموذج التنموي الجديد ومواصلة إنجاح كل الأوراش الكبرى و في مقدمتها الإصلاحات الاجتماعية، الضريبية وتشجيع الاستثمار وتحديث الإدارة العمومية. مع دعوة جلالته إلى تعزيز التعاون و التنسيق مع مندوبية السامية للتخطيط.
– الأغلبية والمعارضة مسؤولون أمام الله و المواطنين من أجل خذمة الصالح العام.
.