حمادة أنكض
الناصري لحسن رئيس جماعة ايت امديس سابقا ، يصفه نشطاء الموقع التواصل الاجتماعي بالمهندس التنموي لانه من توليه رئاسة الجماعة سنة 2008 إلى 2010 ، 2015|2021 ، والجماعة تحتل الرتبة الأخيرة بالاقليم في نسبة الفقر 57 في المائة وبعمل جاهدا في إطار شراكات مع المؤسسات العمومية والمنتخبة ( المبادرة الوطنية للتنمية ، عمالة ازيلال ، مجلس الجهة ، المجلس الإقليمي ، المكتب الوطني الشريف للفوسفاط، الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين ) في انجاز مجموعة من المشاريع الإنمائية .
* بناء مدرسة الجماعاتية
* بناء إعدادية
* التغطية الشاملة بشبكة الماء والكهرباء
* انجاز مجموعة من القناطر
* انجاز مجموعة من المسالك الطرقية لفك العزلة عن الساكنة
* توفير النقل المدرسي لمحاربة الهذر المدرسي
* توفير سيارات الإسعاف
* بناء مرافق صحية للمؤسسات التعليمية والاسوار
* تسييج المقابر
* عقد شراكات مع تعاونبات محلية في مجال الزعفران لتوفير فرص الشغل للفلاحين
* توزبع مجموعة من الأشجار المتمرة والشتائل للفلاحين الصغار بالمنطقة
* بناء مجموعة من السوقي
* بناء مراكز القرب للنساء
* بناء مراكز التعليم الاولي
الناصري لحسن المرشح باسم حزب الأصالة والمعاصرة رمز ” التركتور ” فهو يبحث عن ربح رهان رئاسة الجماعة من أجل العمل على استكمال مجموعة من الأوراش التنموية منها .
* بناء ثانوية وداخلية بالجماعة
* بناء مراكز الصحية
* خلق فرص الشغل للشباب
* دعم المجال التعاوني والجمعيات
ويأمل الناصري ، الذي يجمع من يحبه و يكره على “نظافة يده ” ، العودة إلى رئاسة مجلس جماعة ايت امديس ، وفي العودة خير، وهو الرجل الحديدي بالمنطقة و المناسب بدون منازع لتسيير الجماعة بسبب قوة شخصيته وعلاقته القوية مع مجموعة من المؤسسات.
“نظافة يد” الناصري لحسن ، هي التي تزرع الأمال في نفوس الناخبيين بجماعة ايت امديس ، على التصويت لفائدته لانه مهندس المشاريع وصاحب الفضل في جلب مجموعة من المشاريع الإنمائية .